almultaqaprize

AUM تعلن البيان الأول لجائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية (198) مجموعة قصصية من (23) دولة عربية وأجنبية

امتدادًا لنجاحات “جائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية”، برعاية جامعة الشرق الأوسط الأمريكية في الكويت (AUM) في دوراتها السابقة، فلقد أعلنت الجائزة عن فتح باب الترشيح للدورة السادسة 2023/2022 وذلك في الأول من مارس 2023، وحتى 31 مايو 2023، وقد بلغ إجمالي عدد المرشحين للجائزة (198) مجموعة قصصية، من (23) دولة عربية وأجنبية، موزعين على النحو التالي:

الرقم البلد عدد المترشحين
1 مصر 80
2 سوريا 17
3 العراق 15
4 المغرب 12
5 تونس 10
6 الأردن 10
7 الجزائر 7
8 الكويت 7
9 السعودية 7
10 البحرين 5
11 فلسطين 5
12 سلطنة عُمان 5
13 لبنان 3
14 السودان 3
15 اليمن 3
16 السويد 2
17 أمريكا 1
18 تركيا 1
19 بريطانيا 1
20 هولندا 1
21 موريتانيا 1
22 إريتريا 1
23 جمهورية الدومينيكان 1

ولقد بلغ عدد الكتّاب (143) كاتبًا، بينما بلغ عدد الكاتبات (55)، وبنسبة مشاركة نسائية 28 %. وبلغ عدد ترشيحات المؤلف (176) كاتبًا، بينما بلغ عدد ترشيحات الناشر (22). وتظهر هذه الدورة مشاركة كتّاب خليجيين واضحة بلغت (27) كاتبًا.

وحرصًا من الجائزة على التواصل مع جمهورها العربي والأجنبي بشفافية عالية تضمن نزاهة وموضوعية إدارتها، فلقد اختارت إدارة الجائزة لجنة تحكيم الدورة السادسة 2023/2022، على النحو التالي:

  • الدكتورة شهلا العجيلي – الأردن، رئيسًا
  • الدكتور شعيب حليفي – المغرب، عضوًا
  • الدكتورة سعداء الدعاس – الكويت، عضوًا
  • الدكتور فهد حسين – البحرين، عضوًا
  • الدكتورة ميشيل هارتمان- كندا، عضوًا

هذا وسيتم الإعلان عن القائمة الطويلة في الأول من شهر ديسمبر 2023. والقائمة القصيرة في الأول شهر يناير 2024، بينما تُقام احتفالية الجائزة السنوية في الحرم الجامعي لجامعة الشرق الأوسط الأمريكية في الكويت (AUM).

وبدوره قال الأديب طالب الرفاعي، رئيس مجلس أمناء الجائزة، بأن “جائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية” باتت تمثل باقتدار مشاركة دولة الكويت الأهم في مشهد الجوائز العربية، وفي “منتدى الجوائز العربية”. وأنها صارت حلم كل كاتب قصة عربي، خاصة والترجمات الأجنبية التي شملت جميع نصوص الفائزين بالجائزة.

هذا وتجدر الإشارة إلى أن الجائزة تمنح الفائز مبلغ 20,000 ألف دولار أمريكي ودرع وشهادة الجائزة، إضافة إلى منح الكتّاب الأربعة المتأهلين للقائمة القصيرة مبلغ 5,000 آلاف دولار أمريكي مع درع وشهادة الجائزة. هذا وتقيم الجائزة احتفاليتها في حرم جامعة ال (AUM)، إضافةً إلى برنامج ثقافي يشارك فيه مجموعة كبيرة من كتّاب القصة العرب والنقّاد والمترجمين.

الحفل الختامي للدورة الخامسة لجائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية 2021 / 2022

     

 

للمرة الثانية على التوالي، احتضنت جامعة الشرق الأوسط الأمريكية AUM جائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية، والتي تُعدّ واحدة من أهمّ الجوائز العربية التي تُعنى بفن القصة القصيرة.

وتقدّم للدورة الخامسة (241) مجموعة قصصية من مختلف بلدان الوطن العربي والعالم. وفي أكتوبر 2022، أعلنت الجامعة عن القائمة الطويلة. وفي يناير 2023، أعلنت عن القائمة القصيرة التي اقتصرت على خمس مرشحين للجائزة وهم: الأزهر الزناد من تونس؛ وضياء جبيلي من العراق؛ ومحمد رفيع من مصر؛ وأنيس الرافعي من المغرب؛ ويوسف ضمرة من الأردن.

وفي 6 فبراير 2023، أقامت AUM الحفل الختامي للجائزة في مركزها الثقافي في حرمها الجامعي، حيث تَوَّج القاصّ المغربي أنيس الرّافعي فائزًا بالدورة الخامسة لـ “جائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية” عن مجموعته “سيرك الحيوانات المتوهمة” الذي عبّر بدوره عن سعادته بالفوز، وشكر جائزة الملتقى وكلّ القيمين عليها على حفاوة الاستقبال. ومنحه فرصة التعرّف على أناس رائعين وكُتّاب مدهشين من العالم العربي.

توزعت بين: مصر، والمغرب، والأردن، والعراق، وتونس جامعة الشرق الأوسط الأمريكية (AUM) تعلن القائمة القصيرة للدورة الخامسة لجائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية 2021 – 2022

أعلنت جامعة الشرق الأوسط الأمريكية (AUM) في الكويت، راعي جائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية، القائمة القصيرة لدورتها الخامسة 2021 – 2022 . وتشكلّت لجنة التحكيم من الدكتور عبد الله إبراهيم، رئيسًا إلى جانب عضوية كلًّا من: الدكتور عبد القادر فيدوح، والدكتور خالد عبداللطيف رمضان، والدكتور عادل ضرغام،
والدكتورة مريم خلفان السويدي. وقد أعلنت اللجنة عن القائمة الطويلة بعشر مجموعات قصصية في الأول من أكتوبر الماضي، ومن ثم باشرت نقاشاتها المستفيضة لاستخلاص أعمال القائمة القصيرة طوال شهري أكتوبر ونوفمبر. ليتم بعد ذلك عقد اجتماع خاص لإقرار القائمة القصيرة في الخامس من ديسمبر 2022. وخلال الاجتماع، تبادلت الآراء حول الأعمال التي وصلت إلى القائمة الطويلة لاختيار القصيرة منها. وأُخِذ في الحسبان معايير التحكيم التي قامت عليها عملية التحكيم منذ البداية؛ ومنها: جدّية الموضوع، والتخيّلات، والأفكار، وكيفية المعالجة السردية، وبناء الشخصيات والأحداث وحبكها، وكفاءة الأسلوب، وسلامة اللغة، وإجادة الحوار، وبراعة السبك اللغوي الذي يصهر عناصر القصة في خطاب متماسك. واختُتمت باختيار خمس مجموعات قصصية للقائمة القصيرة بحسب الاستحقاق الذي أفرزته عملية التحكيم. وجاءت بالترتيب الألفبائي لأسماء المؤلفين، وهي كالآتي:

ت اسم الكاتب المجموعة القصصية بلد الكاتب الناشر
1 الأزهر الزنّاد مدينة المرايا تونس POP LIBRIS EDITIONS ، تونس، 2022
2 أنيس الرّافعي سيرك الحيوانات المتوهّمة المغرب خطوط وظلال للنشر والتوزيع، عمّان، 2021
3 ضياء جبيلي النمر الذي يدّعي أنه بورخس العراق نابو للنشر والتوزيع، بغداد، 2020
4 محمد رفيع في مديح الكائنات مصر دار النسيم للنشر والتوزيع، القاهرة، 2021
5 يوسف ضمرة فالس الغراب الأردن الآن ناشرون وموزّعون، عمّان، 2020

والجدير ذكره أن جامعة الشرق الأوسط الأمريكية (AUM) بصدد وضع اللمسات الأخيرة على إعداد وترتيب احتفالية الجائزة التي ستحتضنها في حرمها في الأسبوع الأول من شهر فبراير 2023، وبما ينسجم ويتناغم مع احتفالات دولة الكويت بأعيادها الرسمية في هذا الشهر. كما سيكون هناك برنامج ثقافي عربي عالمي يصاحب الاحتفالية بمشاركة كوكبة من الشخصيات المبدعة والمثقفة العربية والعالمية، حيث ستعقد لجنة التحكيم اجتماعها الأخير لهذه الدورة، ومن ثم ستعلن عن الفائز بالجائزة.

سيحصل الفائز على جائزة بقيمة (20,000 ألف دولار أمريكي) مع درع وشهادة. وسيُمنح كل من كتّاب القائمة القصيرة الأربعة جائزة بقيمة (5,000 آلاف دولار أمريكي) مع درع وشهادة أيضًا.

 

توزّعت بين الأردن والعراق ومصر وتونس والمغرب ثلاث كاتبات يصلن إلى القائمة الطويلة لجائزة الملتقى في دورتها الخامسة لعام 2021 – 2022

في إطار تبنيها لـ “جائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية”، أصدرت جامعة الشرق الأوسط الأمريكية (AUM) القائمة الطويلة الخاصة بالجائزة في دورتها الخامسة للعام 2021 – 2022، والتي تعد واحدة من أهم الجوائز العربية التي تُعنى بفن القصة القصيرة العربية. وقد عبّر السيد فهد العثمان، رئيس مجلس أمناء الجامعة عن سعادته بتنافس (241) مجموعة قصصية من مختلف البلاد العربية والعالم على جائزة القصة، التي باتت تمثل حضور دولة الكويت الأهم في مشهد الجوائز العربية. وبما يشيرُ إلى حالةٍ من الاهتمامِ الحقيقيّ بالمشاركة والتّنافس في هذا المضمار الأدبي عامّة، وفي موضوع السرد القصصي خاصّةً. ومثّلت المجموعات المشاركةُ طيفًا واسعًا من الأساليبِ والأنماطِ المبدعة والرصينة.

تشكلّت لجنة تحكيم جائزة الملتقى للقصة القصيرة لهذه الدورة من: الدكتور عبد الله إبراهيم، رئيسًا؛ وعضوية كل من: الدكتور عبد القادر فيدوح، والدكتور خالد رمضان، والدكتورة مريم خلفان السويدي، والدكتور عادل ضرغام. وقد راعت اللجنة خصوصية النوع السردي للقصة القصيرة من جهة، ومرونة معايير التحكيم من جهة أخرى؛ وحافظت على التوازن بين الأمرين بما يحترم تماسك النصوص، ووحدة موضوعاتها، وتقدير قيمتها السردية، وقوتها الابتكارية، مستندة إلى معايير أساسية من بينها:

  • جدّية الموضوع، والتخيّلات، والأفكار، وكيفية المعالجة السردية.
  • بناء الشخصيات والأحداث وحبكها؛ أي مجمل ما يؤلّف البنية السردية للقصة القصيرة.
  • كفاءة الأسلوب، وسلامة اللغة، وإجادة الحوار، وبراعة السبك اللغوي الذي يصهر عناصر القصة في خطاب متجانس ومتماسك.

وقد أخذت اللجنة في حسبانها مبدأ: أن الأعمال الأدبية لا تُكتب لكي تُكافأ بالجوائز، إنما الجوائز هي التي تسعى إلى المميّزة منها. وخلصت لجنة التحكيم، بعد نقاشات مطولة، ونظر معمّق في بنية وجدة مواضيع المجاميع القصصية، إلى اعتماد قائمة طويلة من عشرة أعمال، وجاءت حسب الترتيب الألفبائي لأسماء المؤلفين، كالآتي:

ت اسم الكاتب البلد المجموعة القصصية الناشر
1 الأزهر الزنّاد تونس مدينة المرايا POP LIBRIS EDITIONS ، تونس، 2022
2 أماني سليمان داود الأردن غيمة يتدلّى منها حبلٌ سميك الأهلية للنشر والتوزيع، عمّان، 2020
3 إنعام كجه جي الأردن بلاد الطّاخ طاخ الدار المصرية اللبنانية، القاهرة، 2022
4 أنيس الرّافعي المغرب سيرك الحيوانات المتوهّمة خطوط وظلال للنشر والتوزيع، عمّان، 2021
5 ضياء جبيلي العراق النمر الذي يدّعي أنه بورخس نابو للنشر والتوزيع، بغداد، 2020
6 عبد الله طاهر العراق دُعابة الكاتب دار شهريار للنشر والتوزيع، البصرة، 2022
7 محمد رفيع مصر في مديح الكائنات دار النسيم للنشر والتوزيع، القاهرة، 2021
8 ياسر عبد اللطيف مصر موسم الأوقات العالية الكتب خان للنشر والتوزيع، القاهرة، 2021
9 ياسمين حنّوش العراق/الولايات المتحدة الأمريكية أرض الخيرات الملعونة الأهلية للنشر والتوزيع، عمّان،2021
10 يوسف ضمرة الأردن فالس الغراب الآن ناشرون وموزّعون، عمّان، 2020

وسوف تصدر جائزة الملتقى في شهر نوفمبر قائمتها القصيرة المكوّنة من خمس مجاميع، ثم تنعقد في حرم جامعة الشرق الأوسط الأمريكية (AUM) احتفالية الجائزة، حيث يحصل الفائز على مبلغ عشرين ألف دولار أمريكي ودرع وشهادة الجائزة، بينما يحصل باقي كتّاب القائمة القصيرة على خمسة آلاف دولار أمريكي ودرع وشهادة الجائزة.



الدكتور خالد عبداللطيف رمضان

الدكتور عبدالقادر فيدوح

الدكتور عبدالله إبراهيم

الدكتورة مريم خلفان

الدكتور عادل الدرغامي

جائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية في دورتها الخامسة (241) مجموعة قصصية من (23) دولة، بمشاركات نسائية بلغت (% 32.7)

أعلنت جامعة الشرق الأوسط الأمريكية في الكويت (AUM)، الراعي الرسمي لجائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية، عن إغلاق باب الترشيح للدورة الخامسة 2022/2021 لـلجائزة، وذلك اعتبارا من تاريخ 31 مارس 2022.  وفي تصريح صحافي، أعرب السيد فهد العثمان، رئيس مجلس أمناء جامعة ال (AUM)، عن سعادته بحجم الإقبال على الجائزة في دورتها الخامسة، وقال: “إن الإقبال الكبير على الجائزة، ومن مختلف دول العالم، كان باعثاً لسعادتنا واعتزازنا؛ خاصة والدلالة المهمة التي يحملها تجاه جائزة الملتقى التي باتت تمثّل حضور دولة الكويت في مشهد الجوائز العربية، وكذلك في “منتدى الجوائز العربية”. وأضاف العثمان: “إن الإقبال يعدّ دليلاً واضحاً على حيوية المشهد القصصي الإبداعي العربي، وحضوره على أجندة السرد الأدبي، وبما يعني حرص الكاتب العربي على الوصول لجائزة تكافئ وتعترف بأهمية عمله الإبداعي، إضافة إلى الثقة الكبيرة التي حظيت بها الجائزة خلال دوراتها السابقة، لدى كل من الكاتب والناشر العربي وجمهور القراءة العربي والعالمي، مما يشكل مسؤوليةً واعتزازاً كبيرين”.

وحسب اشتراطات الجائزة، وعملاً بروح العصر، فإن جميع الأعمال المرشحة وصلت بصيغة (بي دي أف -pdf) إلى موقع الجائزة الإلكتروني، كون الجائزة لا تستقبل أي مجاميع ورقية. وقد بلغ العدد الكلي للمترشحين للجائزة لهذه الدورة (241 مجموعة قصصية) على النحو التالي:

  • إجمالي المجاميع القصصية المرشّحَة؛ (241)
  • الترشيح المباشر من المؤلف؛ (207)
  • الترشيح عبر دار النشر؛ (34)
  • المشاركات النسائية؛ (78)
  • المشاركات الرجالية؛ (163)

وبلغ عدد الدول المشاركة (23 دولة)، وجاءت مشاركات الدول مرتبة حسب الإقبال العددي على النحو التالي:

الرقم الدولة عدد المرشحين
1 مصر 89
2 العراق 23
3 الأردن 20
4 السعودية 16
5 تونس 15
6 سوريا 13
7 المغرب 12
8 اليمن 7
9 الجزائر 6
10 الإمارات 5
11 السودان 5
12 سلطنة عمان 5
13 فلسطين 5
14 لبنان 5
15 البحرين 4
16 الكويت 3
17 أمريكا 2
18  إيران 1
19 تركيا 1
20 بلجيكا 1
21 بريطانيا 1
22 أستراليا 1
23 فرنسا 1
المجموع 241

 

وقد بلغت نسبة المشاركة النسائية (32.6 %) وهذه النسبة تظهر أن مشاركة المرأة بالمشهد القصصي العربي هي مشاركة فاعلة وحاضرة، وأن الفن القصصي ينال اهتماماً طيباً لدى الكاتبة العربية.

إن جامعة الشرق الأوسط الأمريكية في الكويت (AUM)، مؤسسة أكاديمية تؤمن وتعمل وفق مبدأ الشفافية، وبالتعاون مع “الملتقى الكويتي” برئاسة الأديب طالب الرفاعي، وبالتنسيق مع السادة مجلس أمناء الجائزة، قد انتهت إلى اختيار أعضاء لجنة تحكيم الدورة الخامسة من ذوي الاختصاص والكفاءة والخبرة الأدبية المشهود لها، وعلى النحو التالي:

        – الدكتور عبدالله إبراهيم، رئيساً للجنة التحكيم

        – الدكتور خالد عبداللطيف رمضان، عضواً

        – الدكتور عبدالقادر فيدوح، عضواً

        – الدكتور عادل الدرغام، عضواً

        – الدكتورة مريم خلفان السويدي، عضواً

إن قيام جائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية، والتزاماً بما جاء في لائحتها الداخلية بالإعلان عن أسماء السادة الموقرين أعضاء لجنة التحكيم، مباشرة عند إغلاق باب الترشيح، إنما يُعد تأكيداً لشفافية عمل الجائزة، وبما يؤكد على حق القراء على امتداد الوطن العربي والعالم، في التعرف على أعضاء لجنة التحكيم، والمعايير الفنية التي تحكم عملها. علماً بأن القائمة الطويلة للجائزة التي تضم عشرة مجاميع قصصية سيُعلن عنها في بداية شهر أكتوبر 2022، والقائمة القصيرة التي تضم خمسة مجاميع سيُعلن عنها في بداية شهر نوفمبر 2022، وأخيراً سيُعلن عن الفائز في الأسبوع الأول من شهر ديسمبر 2022، حيث سينال جائزة نقدية مقدارها (20,000 عشرون ألف دولار أمريكي) إضافة إلى شهادة تقديرية ودرع الجائزة، بينما ينال بقية كتّاب القائمة القصيرة مبلغ (5000 آلاف دولار أمريكي) إضافة إلى شهادة تقديرية ودرع الجائزة. وذلك في حفل ينظمه ويحتضنه حرم جامعة الشرق الأوسط الأمريكية في الكويت.

السيد فهد العثمان

الأديب طالب الرفاعي

الدكتور خالد عبداللطيف رمضان

الدكتور عبدالقادر فيدوح

الدكتور عبدالله إبراهيم

الدكتورة مريم خلفان

الدكتور عادل الدرغامي

جامعة الشرق الأوسط الأميركية تعلن عن فتح باب الترشح لجائزة الملتقى للقصة العربية القصيرة

لقد داهمت جائحة كورونا العالم مع بدء عام 2020، مما أربك العالم وأدخله في حالة شللٍ قلما شهدت البشرية مثلها. ولقد أثّرت كورونا في جميع مناحي الحياة، ولأن بنية الثقافة بطبيعتها هشة، فإنها تأثرت كثيراً، عبر إيقاف جميع الأنشطة الثقافية والفنية حول العالم. وهذا ما حدا بجائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية، وكباقي الجوائز العربية إلى تعليق وتأجيل دورتها الخامسة. وبالنظر إلى استئناف العالم وعودته إلى ممارسة شؤون الحياة، فإنه ليطيب لجامعة الشرق الأوسط الأمريكية في الكويت (AUM) أن تُعلن بوصفها راعي الجائزة عن استئناف جائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية لأعمال دورتها الخامسة 2021/2020 ، والبدء باستقبال المجاميع القصصية الصادرة بنسخ ورقية خلال عامي 2020 و 2021 وتحمل رقم معياري، ابتداء من تاريخ الأول من يناير 2022 على موقع الجائزة (almultaqprize.com).

إن جائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية، التي تمثّل الحضور الكويتي الأجمل في مشهد الجوائز العربية، إذ تحتضن النتاج القصصي العربي، لتؤكد على سعيها الدائم لدعم وتشجيع الكاتب العربي، وذلك عبر الاهتمام وتشجيع النتاج القصصي العربي المبدع. حيث تشكّل لجنة تحكيم لكل دورة مكوّنه من رئيس وخمسة أعضاء، وتتولى فرز الأعمال القصصية المتقدمة للجائزة، والإعلان عن قائمة طويلة في الأول من أكتوبر 2022، وقائمة قصيرة بتاريخ  الأول من نوفمبر 2022، وأخيراً حفل إعلان الفائز الذي يُقام في حرم جامعة الشرق الأوسط الأمريكية في الكويت (AUM)، وذلك في الأسبوع الأول من شهر ديسمبر 2022، ويحصل الفائز بدورة الجائزة الخامسة على مبلغ (20,000 عشرين ألف دولار أمريكي) وشهادة ودرع الجائزة، بينما يحصل كتّاب القائمة القصيرة الأربع على مبلغ (5,000 خمسة آلاف دولار أمريكي) وشهادة ودرع الجائزة.

ختام الدورة الرابعة لجائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية

في خطوة ثقافية جديدة، وانطلاقاً من مسؤوليتها الإجتماعية كمؤسسة تعليمية رائدة، تبنت واحتضنت جامعة الشرق الأوسط الأمريكية (AUM) الدورة الرابعة 2018/2019 لجائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية، والتي تُعدّ واحدة من أهمّ الجوائز العربية التي تُعنى بفن القصة القصيرة.

وبعد أن تقدّم للدورة الرابعة 209 مجموعة قصصية من مختلف أقطار الوطن العربي والعالم، أعلنت الجامعة في الشهرين الفائتين عن القائمة الطويلة ومن ثمّ القائمة القصيرة. وفي 2 ديسمبر 2019، أقامت AUM الحفل الختامي للجائزة في مركزها الثقافي في صرحها الجامعي، حيث تَوَّجت القاصّة الفلسطينية شيخة حسين حليوى الفائزة بالدورة الرابعة لـ”جائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية” عن مجموعتها “الطلبية C345″، وذلك بمشاركة فعاليات وشخصيات ثقافية وإجتماعية وفنية كويتية وعربية وعالمية، حضرت بدعوة خاصّة من AUM، ومن أبرزها: الأمين العام للأمانة العامة للجامعات الخاصة في الكويت الدكتور حبيب أبل، رئيس منتدى الجوائز العربية والأمين العام لجائزة الملك فيصل الدكتور عبدالعزيز السبيل، المدير التنفيذي لقطاع دار الكتب في دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي الأستاذ عبدالله ماجد آل علي، مدير دار “أكت سود” الفرنسية المؤرخ فاروق مردم بيك من فرنسا، مدير مدرسة طليطلة الإسبانية للمترجمين الدكتور لويس ميغيل كانيادا، رئيس القسم الثقافي في جريدة الإندبندت الإلكترونية الكاتب عبده وازن، رئيس وحدة الشؤون الثقافية في الديوان الملكي الأردني الأستاذ مفلح العدوان، صاحب دار التنوير للنشر الأستاذ حسن ياغي، مدير تحرير مجلة الفيصل الأستاذ أحمد زين، مدير القسم الثقافي في جريدة البيان الإماراتية الأستاذ حسين درويش، المدير العام لدار “الآن ناشرون وموزعون” في عمان الأستاذ جعفر العقيلي،  أمينة مكتبة صحيفة البيان الأستاذة ريم الكمالي، المترجمة والباحثة البلجيكية ميتي غراس، والكاتب الفلسطيني مازن معروف الفائز بالدورة الأولى للجائزة والذي وصلت مجموعته “نكات للمسلحين” إلى جائزة “مان بوكر” العالمية.

هذا بالإضافة إلى أعضاء لجنة التحكيم وأعضاء المجلس الإستشاري العربي وأعضاء المجلس الإستشاري المحلي وهم السادة:  رئيس جائزة الملتقى للقصّة القصيرة العربية الأديب طالب الرفاعي، رئيس مجلس الأمناء في جامعة الشرق الأوسط الأمريكية السيد فهد العثمان، الدكتور سليمان الشطي، الأستاذ وليد النصف، الأستاذة ليلى العثمان، الأستاذ محمد الشارخ، الفنان المسرحي سليمان البسام، الدكتور خالد عبداللطيف رمضان، الدكتور علي العنزي، السينمائي وليد العوضي، الأستاذة هدى الشوا.

كما حضر أدباء وكتّاب والعديد من أصحاب دور النشر من مختلف دول الوطن العربي وأعضاء هيئة التدريس في AUM وطلابها.

وبكلمات شاعرية مؤثّرة افتتح عريف الحفل الشاعر والإعلامي زاهي وهبي الأمسية معبّرًا عن حبّه لدولة الكويت، التي لطالما شكّلت منارةً للفن وللصحافة وللحركات الثقافية والأدبية والسياسية. ثمّ كانت كلمات متتالية لكلّ من السيد فهد العثمان والأديب طالب الرفاعي والدكتور عبدالعزيز السبيل ورئيس لجنة التحكيم الدكتور لويس ميغيل كانيادا.

وفي الختام أعلنت جامعة الشرق الأوسط الأمريكية عن فوز القاصّة الفلسطينية شيخة حليوى بالدورة الرابعة للجائزة، والتي عبّرت عن سعادتها بالفوز، وقالت: “أهدي هذه الجائزة إلى قريتي التي علّمتني أصل القصّة، كما أهديها إلى نساء عائلتي اللواتي علمتني أمّيتهن تقديس الكلمة، وصمتهن تقديس الحكاية”.

وأضافت: “أشكر جائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية وكلّ القيمين عليها على حفاوة الإستقبال. فقد شعرتُ بأني بين أهلي وفي بيتي وبلدي، شعرتُ بالأمان والفرح. شكراً لكم لأنكم منحتموني فرصة التعرّف على أناس رائعين وكُتّاب مدهشين من العالم العربي، أنا فخورة بهذه العلاقات وبصداقتهم. شكراً للأستاذ طالب الرفاعي ولجامعة الشرق الأوسط الأمريكية”.

بعدها سلّمت الجامعة دروعًا تكريميةً إلى كُتّاب القائمة القصيرة، ولجنة التحكيم تقديرًا لجهودهم وإبداعهم، ثمّ تلا ذلك عشاء أقامته AUM  على شرف المناسبة.
























جائزة الملتقى تعلن القائمة القصيرة للدورة الرابعة

كاتبتان عربيتان ضمن القائمة القصيرة
لجائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية في دورتها الرابعة

جامعة الشرق الأوسط الأمريكية (AUM) تعلن القائمة القصيرة
للدورة الرابعة لجائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية

أعلنت جامعة الشرق الأوسط الأمريكية (AUM) في الكويت ، راعي جائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية، القائمة القصيرة لدورتها الرابعة 2018-2019، التي ضمّت خمس مجاميع قصصية من أصل 209 مجاميع ترشحت للجائزة. وقد اجتمعت لجنة التحكيم برئاسة الدكتور الإسباني لويس ميغيل كانيادا، وعضوية كل من: د. سعيد الوكيل، ود. عبدالرزاق المصباحي، د. رامي أبو شهاب، والكاتبة باسمة العنزي، لاختيار القائمة القصيرة وفق المعايير الإبداعية والفنية التي اعتمدتها اللجنة منذ تشكيلها في الأول من شهر أبريل الفائت. وذلك بالتحقّق من الأسس الفنية التي يجب توفّرها لبناء وشكل القصة القصيرة الحديثة. وقد أخذت اللجنة في الإعتبار القواعد الأساسية للجائزة التي تتوافق مع رؤية الجائزة وأبرزها الشفافية والنزاهة والموضوعية. وقد وقع الإختيار على خمس مجموعات قصصية من خمس دول عربية، وعلى النحو التالي:

الرقم اسم المجموعة اسم الكاتب/ة االبلد الناشر
1 “احتراق الرغيف” وفاء الحربي السعودية دار ميلاد للنشر
2 “الساعة الأخيرة” سفيان رجب تونس دار ميارة للنشر
3 “صرخة مونش” محمود الرحبي عُمان الآن ناشرون وموزعون
4 “الطلبية C345” شيخة حسين حليوى فلسطين منشورات المتوسط
5 “مدن تأكل نفسها” شريف صالح مصر دار بتانة

ويمكن الوقوف على عوالم المجاميع الخمس كما يلي:

مجموعة ” احتراق الرغيف”، للكاتبة السعودية وفاء الحربي:

تمثل عوالم المجموعة نمط كتابة جديد، يلتقط اليومي والعادي ويحيله بلغة رشيقة/ لماحة الى مشاهد غرائبية. إضافة إلى قدرة الكاتبة على رصد العلاقات الأسرية بكل تعقيداتها، وابتكار المفارقات واستدعاء الحس الساخر عندما يلزم الأمر. قصص المجموعة تأتي بعناوين جذّابة، تحاكي لحظة الواقع الحاضرة، وتثير انتباه القارئ إلى نهايتها، بلغة مكثّفة متخلصة من الزوائد. كتابة لا تخلو من الشعرية، وبأسلوب مميز لا تخطئه عين القارئ.

مجموعة “الساعة الأخيرة”، للكاتب التونسي سفيان رجب:

مجموعة لافتة من حيث الأسلوب واللغة، وتوفير مضامين متنوعة يطرحها الكاتب بقصص لا تتوقف عند حبكة أو فضاء واحد. فالكاتب ينوع رؤاه، ويتناول قضاياه من عدة زوايا، مستخدماً الإطار الرمزي، في أساليب سردية مختلفة تتناسب مع كل قصة. لغة المجموعة متماسكة، بقدر من الرهافة والسعي إلى التجريب والمغامرة، وبما يعكس ثقافة إنسانية تتيح مجالاً أرحب للتأويل، بقضايا محلية، أو التأمل في قضايا سياسية أو تاريخية أو حضارية.

مجموعة “صرخة مونش”، للكاتب العُماني محمود الرحبي:

تنطوي المجموعة على لغة قصصية بسيطة، وحميمية، وبنزعة إمتاع واضحة نظراً لما تتميز به من طرافة، وموضوعات ذات طابع اجتماعي يهدف إلى استلهام الثقافة العمانية وتحولاتها، وصيغها. ويتسم عالم المجموعة بالغنى من حيث جمعه الموفق بين العبارات الفصيحة، والمفردات العمانية المحلية في النسق العربي الفصيح. كما أن تناول ثيمة الطفولة وذكرياتها تحوّل لمادة حكائية تشع بالتفاصيل. لغة رشيقة بلا زوائد ولا إطالة، ونهايات محبوكة، وعناوين موفقة.

مجموعة “الطلبية C345″، للكاتبة الفلسطينية شيخة حسين حليوى

تتميز المجموعة بتعدد حبكاتها، وطرقها لقضايا وموضوعات إنسانية وفلسفية عابرة للثيمات، بلغة واضحة ودلالات موحية وغنى بالتقنيات السردية، التي تمرق بتوقع القارئ عبر الالتباس والتمويه. مستأثرة باهتمامه وفضوله، ونقله إلى وعي مختلف لإدراك الصيغ والمقاصد الدلالية للقصة.
المجموعة تعتمد المفارقة أداة لتحقيق نوع من التنوير، أو مفاجأة القارئ، بوجود نزعات أو رؤى فلسفية لافتة. محتفية بالأحلام والذات والبطل الهامشي، ومتأرجحة بين الواقع والخيال، مستخدمة لغة عذبة تتدفق فيها المفردات بإنسيابية.

مجموعة “مدن تأكل نفسها”، للكاتب المصري شريف صالح

كتابة تستثمر التراث الثقافي استثماراً رشيداً، في نص قصصي مبنيّ بإحكام، يستخدم لغة مليئة بالسخرية التي تناسب نقد الواقع وتلقي الناس إياه. قصص المجموعة ذات نفس روائي، فهي رغم اعتمادها على الذات السردية الواحدة، الشخصية المركزية، فإنها تركّز على شخصيات أخرى عبر رصد حالها وتحولاتها. وما يميزها هو أنها تعتمد روافد تخييلية مختلفة، فهي يمكن أن تنسج حبكة أصيلة وفيها كثير من الطرافة في محاولة لتفكيك خطاب السلطة.

هذا وسوف تُقيم جامعة الشرق الأوسط الأمريكية (AUM)، احتفاليتها للدورة الرابعة وإعلان الفائز في حرمها الجامعي، في الأسبوع الأول من شهر ديسمبر القادم، ويرافق ذلك نشاط ثقافي عربي غني، بحضور مجموعة من الأدباء والمترجمين والناشرين العرب والعالميين بما يؤكد حرص دولة الكويت على دعم المشهد القصصي العربي، والعبور به وإيصاله إلى العالمية.

جائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية تعلن قائمتها الطويلة

أربع كاتبات وكُتَاب من مصر والعراق وتونس وعُمان

جائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية تعلن قائمتها الطويلة

أعلنت جامعة الشرق الأوسط الأمريكية ( AUM)، راعي “جائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية”، القائمة الطويلة لدورتها الرابعة للعام 2018/ 2019 التي فتحت أبوابها للفترة من الأول من يناير وحتى الحادي والثلاثين من مارس 2019، وقد تلقت الجائزة لهذه الدورة (209) مجموعة قصصية من مختلف أقطار الوطن العربي والعالم. حيث مثّلت المشاركات المكتوبة بأقلام نسائية ما نسبته (35%) من إجمالي المشاركات.

تشكلت لجنة التحكيم للدورة الرابعة من السادة: الأستاذ الدكتور لويس ميغيل، رئيساً، وعضوية كل من: الدكتور سعيد الوكيل، والدكتور عبدالرزاق المصباحي، والدكتور رامي أبو شهاب، والقاصة باسمة العنزي. وكانت اللجنة قد ناقشت واتفقت على معايير فنية أساسية تعمل وفقها، ومن بين تلك المعايير: ملامح التجديد في النص القصصي، واتصال ذلك بأسلوب القص والتشويق والإمتاع، وشكل اللغة كحامل للفكرة، في المفردة والجملة والصياغة. وقدرة القصص على تمثّل اللحظة العربية والإنسانية الراهنة، وانتمائها لعيش وهموم وآمال الإنسان العربي. وأخيراً، تشمل العايير أيضا التأكيد على وجود رؤية فكرية وراء رسم ملامح الشخصيات القصصية، وتجسيد البعد الإنساني والرسالة المتوخاة في العمل القصصي.

جاء في تقرير لجنة التحكيم: “تأكيداً لأهداف جائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية، في تشجيع ودعم فن القصة القصيرة العربية، وإعلاء شأن القاص العربي المبدع، وفي محاولة مشروعة لإضافة رصيد جديد من النجاح لنتائج جائزة الملتقى، وذلك عبر اختيار أعمال قصصية لافتة تمثّل وتشير إلى الواقع الاجتماعي والفكري والسياسي والمعيشي للإنسان العربي. وفي جو من الشفافية والموضوعية والنزاهة والنقاش الحر والعميق والمتشعب، فلقد توصل أعضاء لجنة التحكيم إلى القائمة الطويلة على النحو التالي:

الرقم اسم المجموعة اسم الكاتب/ة االبلد الناشر
1 “احتراق الرغيف” وفاء الحربي السعودية دار ميلاد للنشر
2 “الأرض المشتعلة” سحر ياسين ملص الأردن دار اليازوري العلمية للنشر والتوزيع
3 “الساعة الأخيرة” سفيان رجب تونس دار ميارة للنشر
4 “الطلبية C345” شيخة حسين حليوى فلسطين منشورات المتوسط
5 “سواد” سعد هادي العراق دار نينوى
6 “صدفة جارية” نجوى بن شتوان ليبيا دار رياض الريس
7 “صرخة مونش” محمود الرحبي عُمان الآن ناشرون وموزعون
8 “قميص تكويه امرأتان” أحمد الدريني مصر دار الشروق
9 “كذلك” برهان المفتي العراق منشورات نصوص في المتنبي
10 “مدن تأكل نفسها” شريف صالح مصر دار بتانة

جائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية، التي انطلقت عام 2015، واستطاع الكاتب مازن معروف الذي فاز بدورتها الأولى، الوصول بمجموعته المترجمة “نكات للمسلحين” إلى القائمة القصيرة للجائزة البريطانية العالمية: “مان بوكر-Man Booker Prize” أصبحت تمثّل جسراً إبداعياً وثقافياً بين القصة القصيرة العربية وبين العالمية. ومن المتوقع أن تعلن إدارة الجائزة، في جامعة الشرق الأوسط الأمريكية في الكويت(AUM)، عن القائمة القصيرة المكوّنة من خمس مجاميع قصصية وذلك في الأول من نوفمبر عن طريق موقع الجائزة (www.almultaqaprize.com) والصحافة العربية والعالمية. بينما ينعقد احتفال الجائزة بإعلان الفائز في حرم جامعة (AUM) وذلك في الأسبوع الأول من شهر ديسمبر، ويصاحب ذلك فعالية ابداعية وثقافية عربية وعالمية. علماً بأن الفائز بالجائزة يحصل على درع وشهادة الجائزة، ومبلغ مقداره (20,000 ألف دولار أمريكي) بينما يحصل كتّاب القائمة القصيرة على درع وشهادة ومبلغ وقدره (5,000 ألف دولار أمريكي)

جامعة الشرق الأوسط الأمريكية (AUM) استقبلت (209) مجموعة من (22) دولة جائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية تعلن أسماء لجنة التحكيم

بعد النجاح العربي والعالمي الذي حققته جائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية، خلال دوراتها الثلاث الماضية، خاصة ووصول مجموعة “نكات للمسلحين” للكاتب الفلسطيني مازن معروف للقائمة الطويلة لجائزة “مان بوكر العالمية-The Man Booker Prize”، الذي يعدّ حضوراً غير مسبوق للقصة القصيرة العربية لدى القارئ الغربي عبر الجائزة البريطانية الأشهر. وفي دورتها الرابعة بإدارة جامعة الشرق الأوسط الأمريكية (AUM) في الكويت بالشراكة مع الملتقى الثقافي، فلقد تلقت الجائزة (209) مجموعة قصصية من (22) دولة عربية وأجنبية موزعة على النحو التالي:

قوائم المشتركين العدد
الترشيح المباشر من المؤلف 185
الترشيح من الناشر 24
إجمالي المترشحين للجائزة 209
المشاركين حسب النوع العدد النسبة
الإناث 73 35%
الذكور 136 65%

وجاءت أعداد المشاركات حسب الدول كما يلي: مصر (80)، السعودية (19)، العراق (18)، سوريا (14)، المغرب (12)، الأردن (10)، الجزائر (10)، فلسطين (10)، تونس (7)، اليمن (6)، الإمارات (5)، سلطنة عمان (4)، الكويت (4)، ليبيا (2)، وكل من: إيران، السودان، لبنان، فرنسا، أوكرانيا، بلجيكا، أمريكا، وكندا، بمجموعة واحدة.

وانطلاقاً من منهج الشفافية التي اختطته الجائزة لنفسها منذ ميلادها عام 2015، في إعلان أسماء رئيس وأعضاء لجنة التحكيم، فور إعلان إحصائيات الدورة نفسها، فلقد اعتمد المجلس الاستشاري للجائزة بتشكيلته الجديدة، تحت مظلة جامعة الشرق الأوسط الأمريكية (AUM) لجنة تحكيم الدورة الرابعة على النحو التالي:

الأستاذ الدكتور/ لويس ميغيل كانيادا، مدير برامج الترجمة والنشر، مدرسة طليطلة للمترجمين، اسبانيا، رئيساً
الأستاذ الدكتور سعيد الوكيل، أستاذ الأدب والنقد في جامعة عين شمس، مصر، عضواً
الدكتور رامي أبو شهاب، كاتب وناقد، الأردن، عضواً
الدكتور عبدالرزاق المصباحي، ناقد وأكاديمي، المغرب، عضواً
الأستاذة باسمة العنزي، روائية وقاصة، الكويت، عضواً

الأديب طالب الرفاعي، رئيس الجائزة، أعرب عن سعادته بأن تتلقى الجائزة هذا العدد الكبير من الترشيحات، من القصاصين العرب في الدول العربية والعالم. كونها أصبحت بيتاً للقصة القصيرة العربية. وبما يعني بين أمور أخرى، التأكيد ما أحرزته الجائزة من نجاحات رفيعة في دوراتها السابقة، وكذا الثقة الكبيرة التي يتعامل بها القاص العربي مع الجائزة ولجان تحكيمها ونتائجها.

جائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية، ووفق لائحتها الداخلية، فإنها ستعلن عن القائمة الطويلة المكونة من عشر مجاميع قصصية في بداية شهر أكتوبر القادم. يلي ذلك إعلان القائمة القصيرة في بداية شهر نوفمبر. وأخيراً تقيم الجائزة احتفاليتها الثقافية السنوية في حرم جامعة الشرق الأوسط الأمريكية (AUM) في الكويت، وذلك في الأسبوع الأول من شهر ديسمبر القادم.

معروف أن كل من الكاتب الفلسطيني مازن معروف قد فاز بجائزة الدورة الأولى، بينما فازت الأردنية الدكتورة شهلا العجيلي بالدورة الثانية، والقاص العراقي ضياء جبيلي بالدورة الثالثة. ومن المعلوم أن الفائز الأول بالجائزة يحصل على مبلغ وقدره (-/20,000 عشرين ألف دولار أمريكي) ودرع وشهادة الجائزة. في حين ينال كل قاص من كتّاب القائمة القصيرة مبلغ وقدره (-/5,000 خمسة آلاف دولار أمريكي) وشهادة ودرع الجائزة كما هو مذكور على موقع الجائزة الإلكتروني (almultaqaprize.com). ومن المتوقع أن تقيم الجائزة نشاطها الثقافي الموازي لإعلان الفائز في حرم جامعة ال (AUM)، وتفعيلاً لقرارات منتدى الجوائز العربية، الذي عُقد مؤخراً في مدينة الرياض، مقر جائزة الملك فيصل العالمية، فإن الجائزة تدرس استضافة عدد من مسؤولي الجوائز العربية، إضافة إلى مجموعة كبيرة من كتّاب ونقاد القصة القصيرة وعدد من الناشرين.